حكاياتي مع رسالة...!
عندما كنت هائمة بين اليقظة والنوم مع حبيبي المنتظر واذ يرن هاتفي بحضور رسالة لكني لم اهتم لاني لم اكن اكن انتظر رسالة حيث نفذ صبري من قدوم رسالة من حبيبي واذ بي اغفو ورنين الرسالة مازال في ذاكرتي بقدوم هذه الرسالة ولكنها في الحلم واصبحت رسالة من الحبيب حيث بدات اخبئ الرسالة عن اعين الجميع خوفاً ان يشاهدها احد ......
ان حبي له يرفض ان يكون معلن للجميع وبدات الوذ بنفسي و هاتفي بين اشياء مبعثرة تار وبين يدي تار اخرى ولكن اشاهد بعض حروف الرسالة التي كتبت تخبرني باني سيدة الحروف وسيدة الحبيب المنتظر حيث ظهرت حروف مبعثرة ع الشاشة (الى سيدتي سيدة الحروف اليك )هنا انتهت الحروف هنا الرسالة منتظرا مني فتحها ولكن جهازي يرفض فتح لوحة المفاتيح ..
هل هذا قدري حتى في الحلم يرفض معرفة ما هية مضمون الرسالة من الحبيب المنتظر ام اني مجرد كنت في حلم......
اخبركم شئ لقد استيقظت ولكني مازلت اشعر بنشوة ذلك الحلم وفرحة الرسالة المنتظرا وحتى الان ارفض ان اخرج من حلمي....
عندما كنت هائمة بين اليقظة والنوم مع حبيبي المنتظر واذ يرن هاتفي بحضور رسالة لكني لم اهتم لاني لم اكن اكن انتظر رسالة حيث نفذ صبري من قدوم رسالة من حبيبي واذ بي اغفو ورنين الرسالة مازال في ذاكرتي بقدوم هذه الرسالة ولكنها في الحلم واصبحت رسالة من الحبيب حيث بدات اخبئ الرسالة عن اعين الجميع خوفاً ان يشاهدها احد ......
ان حبي له يرفض ان يكون معلن للجميع وبدات الوذ بنفسي و هاتفي بين اشياء مبعثرة تار وبين يدي تار اخرى ولكن اشاهد بعض حروف الرسالة التي كتبت تخبرني باني سيدة الحروف وسيدة الحبيب المنتظر حيث ظهرت حروف مبعثرة ع الشاشة (الى سيدتي سيدة الحروف اليك )هنا انتهت الحروف هنا الرسالة منتظرا مني فتحها ولكن جهازي يرفض فتح لوحة المفاتيح ..
هل هذا قدري حتى في الحلم يرفض معرفة ما هية مضمون الرسالة من الحبيب المنتظر ام اني مجرد كنت في حلم......
اخبركم شئ لقد استيقظت ولكني مازلت اشعر بنشوة ذلك الحلم وفرحة الرسالة المنتظرا وحتى الان ارفض ان اخرج من حلمي....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق